فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17

الكرامات

bild von el-karamat.jpg

الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله

للتواصل

 

السنور

جرائم الأحتلال

أعمال شعرية

أعمال تشكيلية

المقالات

المستهل

 

أزواد

 

 

 

 

 

الملصق

رافِداينِيات

 

 

 

 

 

 

 

ـ3مقالات يكتسبنَّ حاليةً في اتون الصراع الآخذ بالأشتداد في مصر

 

 

الكلب كلبٌ وان طوقته ذهبـا
تكريساً للكمب ديفيدية الصهيوصليبية بأشكال وطنية
اللامحمد البرادعي أو من يماثله هو الحل
الأخوان المفلسون


ElBaradei


المجرم " اللامحمد البرادعي" شارك في لجنة بتلر لتدمير قدرات العراق على " انتاج السلاح النووي" ثم في نظيرتها لجنة هانز بلكس أثناء عمله في " الوكالة الدولية للطاقة الذرية" وهي في حقيقتها أقرب إلى " وكالة الأستخبارات الأمريكية" منها إلى أي شئ آخر شارك فيهما كمستشار قانوني ومسؤول للعلاقات الخارجية ومنذ ذلك الحين وبالتحديد منذ1991 في عمليات التزوير الواسعة النطاق لتسويق ادامة الحصارالذي فرضته ماتسمى بـ "أمريكا" عبر دارحربها الدائمة على الأسلام والمسلمين "هيئة الأمم المتحدة" عليه وضده بحله وترحاله على مدى أكثر من عقد وقد وصل قتلاه تحت وطأته إلى أكثر من مليون ونصف المليون وصلوا وتواصلوا بقتلاه بأسلحة امتداده الفاشي الأحتلال الصهيوصليبي وهم الآخرون قد تجاوزوهم عَدَداً مثل قتلاه بأسلحة خشاراته الشيعية البيشمركية الأياد علاوية والأخوانوية التي جاء هو بها على متون دباباته منضبطين وقدامها وخلفها وعلى جانبيها مهرولين ولايزال يعمل مهزوماً بفضل جهاد المجاهدين ودونما جدوى على تكريسهم كواجهة وطنية للمواظبة على العمل بالمسلمين هناك تقتيلاً وبعمرانهم تدميراً وسنرى انه دون مشاركته العملية بهذه الواسطة في كل هذي وغيرها من الجرائم ماكان بمقدوره ان يحوز على رضى مرتكبتها سيدته " أمريكا" ولا على تحمسها الشديد لترشيحه بأسمها شخصياً إلى "رئاسة " وكالتها هذه وبالأتجاه ذاته وصولاً إلى تزويقه بـ"جائزة نوبل" الصهيوصليبية على طريق تسويقه من قبلها بيبليكريليشينياً لـ "رئاسة مصر" قبل ثورتها المباركة وفي خضمها من قبل "الأخوان المفلسين" بعد اقتدائهم به أو بمن يماثله للأستحواذ على رضاها عنهم بغية اجهاضها بهذه الواسطة أو بوسائط مماثلة أخرى بعد ان انقضت على المجرم "حسني اللامبارك" وهو واحد من أعتى عملاؤها وأكثرهم اجراماً على وجه الأطلاق وأردته مصعوقاً حيث لايزال يتخبط في هراءه أو خراءه لافرق وهوذا سقوطه عاتياً وسقوط كهذا الذي يكبته هو ولايريد الأحساس به سيصيبه في مقتل وان بقى بهيئة مومياء أو مايشاكهها من مبتكرات مابعد الحداثة وسيكون بالنسبة لها هي نفسها "أمريكا" بعد ان حققت للتو عبر هروب عميلها "شين الدين بن علي" هزيمتها الساحقة في "تونس الخضراء" سيكون هزيمتها الأخرى وهي الأخرى ستكون كفيلة بأخريات سيتواصلن مشتجراتٍ ببعضهنَّ: هزائمها انتصاراتنا الباهرات ولايمكن فصلها بأي حال من الأحوال عن انتصارات القوى الجهادية في أفغانستان والعراق والصومال التي أعادت للأمة الأسلامية ثقتها بنفسها وأحيت فيها من جديد روح الجهاد أحيتها واحتفزتها باسلةً إلى هذا الحد وستحتفزها بأتجاه الفتوحات إلى أبعد منه وأنضج منه وأكثر ديناميكية منه وبهذه الكيفية خروجاً على الحلقات المفرغات وهكذا ستبقى المضامين العلل العالة المحركة للتأريخ وسيقى هو بوتقتها وسيعتملها بدوره منفعلاً وفاعلاً ومتفاعلاً وفي هذا المجرى ستبقى الثورة المصرية كشقيقتها التونسية مرهونه بمجمل العلاقات الجدلية التي راكمت عواملها والعلاقات التي فجرتها وتلك التي ستحدد بالضرورة مآلتها:مرهونة بأسبابها العيانية الملموسة وإذا كان "حسني اللامبارك" واجهتها المعلنة فبقياسنا ليس لأنه "حسني اللامبارك" كشخص بوجوده المجرد:انه هو نفسه بمقومهِ اللازم وهو ماهيته التي لاتنفك عنه ممثلة بالطفيليات الحزبية ومنظمات المجتمع اللامدني الأستخباراتي والصحف والبورصات وشركات النفط والغاز والشرطة والمحاكم العرفية والسجون والجلادين والقتلة والأخوان المسلمين والجيش وعلى وجه الخصوص الجيش والبلطجية "1":بدولته المافيوية كلها كما اشترطتها "الكمب ديفيدية الصهيوصليبية "الملحقة هي بها لحوقاً ملزماً وهي بالصفة الموصوفة بها نفسها التي عملت بمصر تدميراً وتدميرا وبمسلميها تجويعاً وإسقاماً وإذلالاً وسبياً واعتقالاً وتعذيباً ولعمري إذا لم تك كل هذه المظاهر عواملها الحاسمات فستتبقى هي نفسها على وجه اليقين عواملها الحاسمات وحسب ذلك سيكون المجرم "حسني اللامبارك" ودولته المافيوية بقياسنا مُستهدفها المكشوف
وإِذا طَعَنْتَ طَعَنْتَ في مُسْتهدِفٍ رابي المَجَسَّةِ بالعَبِير مُقَرْمَدِ ـ2ـ
ومهما يكن من أمر فأن "الكمب ديفيدية الصهيوصليبية "قِرْطاسُه ـ3ـ وان غيبتهُ الكوارثُ

اشارات

ـ1- الجيش الذي حمى "اتفاقية كمب ديفيد" وعبرها الدولة المفتعلة "إسرائيل" على مدى عقود وهو نفسه الجيش الذي يعمل جاهداً بطرائق تعلبية على اجهاض الثورة ولانشك أبداً بتواطؤه بهذا الأتجاه مع قطعان البلطجية المسعورة ضدها وسيكشر قريباً عن أنيابه تجاهها لايمكن وبأي حال من الأحوال إلا ان يدخل دخولاً متيناً في "الكمب ديفيدية الصهيوصلبية "
ـ2- المقرمد: المرتفع من كل شئ والبيت للنابغة النابغة الذبياني
ـ 3- القرطاس : الشارة التي تُبرز الهدف
نُشر في 3 ربيع الأول 1432هـ ـ 6 شباط 2011هـ

 

 

 

 
الجيش اللامصري المجتبلتهُ الهزائم
 
mursi2

جرائم اللا "محمد مرسي" في قرية "الجورة" بسيناء: حسبنا الله ونعم الوكيل

 

ليس غريباً ان نرى جيشاً كهذا الجيش "المصري" بالصفة الموصوف بها رسمياً الذي لم يذق طعم الأنتصار يوماً يصول ويجول في سيناء الشاهدة على هزيمته في حزيران 1967 فيها وعلى هزيمته عقب حربه ألأكتوبرية 1973 التي أطلق هو نفسه عليها بـ "التحريرية" بأعادة انتاج الأحتلال الصهيوني الفاشي فيها وعليها بتقسيمها واستقطاب هذا الجيش نفسه وليس سواه على النحو الذي يقوم هو نفسه بنفسه بتكريسه وقد ارتكب هو هذه الجريمة الشنيعة منذ ذلك الحين على أتم وجه ساداتياً ثم لا"مباركياً" وبغزوها بهذه الوقاحة "مرسياً" بأمر منه - هو موافقته عليها - هو نفسه الأحتلال في بوتقته الصهيوصليبية وليس بمعزل عن ارادتها وعلاقاتها الأستراتيجية الشاملة حالياً ومستقبلياً لم يفعل شيئاً غير اجترار هزائمه كلها حيث يجر أذيالها في أرجاؤها منتصراً على أهليها المسلمين العزل أنفسهم وليس لهم بعمله بهم تقتيلاً وببيوتاتهم تهديماً وبأموالهم ونشبهم نهباً وبحرماتهم انتهاكاً وكل ذلك بموجب العمل بهم دونما دليل تجريماً وذلك كلُّ مايميز شخصية الأحتلال ويحدد ماهيته والوقائع تؤخذ بعللها العالات ولايمكن إلا ان تكون هي نفسها "الكمب ديفيدية"بمجمل علاقاتها السياسية والأقتصادية والعسكرية والثقافية والهلمجرية وبنهاية التحليل: الجبلات التي أنتجتها وكرستها وتعمل ماتسمى "الدولة المصرية" بموجبها وبحسب ذلك ان جيشها الذي يستمد وجوده عضوياً منها جيشها الممون صهيوصليبياً والمؤدلج صهيوصليبياً والمدرب صهيوصليبياً لايمكن إلا ان يكون بالضرورة مثلها صهيوصليبياً:انها حقيقة موضوعية راسخة لايمكن تجاهلها أو القفز عليها أو كبتها وهي بلزومها لاتقبل سوى نفسها خاماتها وعلاقاتها بحسب أدلتها ودلالاتها ومستدلاتها بما يحققه العلم أو مايلزمه هو بشروط أخرى وهي تجترح نفسها مجرحةً المشاعر الشوفينية الجوفاء والمنسوخة منها والمراعية لها أو المتملقتها أو تلك التي على نحوها ومايمكن ان تحتملها بحلها وترحالها وكلها مهما اشتدت حدة هرجها ومرجها كل هذا الجعجعة التي تصك الآذان بنشوزها وتزكم الأنوف بخيستها لاتحتمل سوى جنسها العناصر المشكلتها وعلاقاتها المتفاعلات ارتجاعياً:انها تلك التي اشترطت حروبها الشعواء ضد القوى الجهادية ساداتياً ولا "مباركياً" وتاهي تشترطها "مرسياً" متواصلات لايمكن فصلها عن بعضها البعض بأي حال من الأحوال وبصفتها الموصوفة بها سنعملها قاعدةً أي نأخذها بكليتها في قياس حاليتها وتحولاتها بالمقابل مدى علاقتها بتطور القوى الجهادية وخوفها الشديد الشديد منها وكانت ضربتها الأستباقية – تخطيطاً وتنفيذاً - لها بسبب تهورها جرائمها الشنيعة هذي وهي بحد ذاتها هزيمتها التي ستتمخض عن هزائمها المقبلات
ـ26 رمضان 1433هـ ـ 14 آب 2012م

 

 

 


تعطشاً إلى سفك دماء المسلمين

mursibanita

المجرم ليون بانيتا: في سبيل مواجهة التحديات الأمنية الناجمة عن زيادة التطرف على الحدود المصرية وعلى الأمعة السمع والطاعة


قضت محاكم التفتيش في "جمهورية مصر العربية" بقتل 14 مجاهداً سينائياً هم رامز ومعتز عبد القادر الأسمر ، وليد موسي ، عبد الكريم أبو صلوحة ، أحمدسالم (وهم من أبناء قبيلة الفواخرية بالعريش)، محمد جمعة ، ياسر الترابين(فلسطيني)، وعمرو الملاح وحسام عبده ، محمد مصلح ، أحمد عليان كما قضت غيابياً بقتل احمد الكيلاني ، محمود عبد العزيز ، احمدالشعراوي وإبراهيم فياض ومسلم إسماعيل ، حمادة أبو شتية ، إبراهيم حمدانوكمال علام وشقيقه أحمد ، محمد يوسف ، احمد إسماعيل ، حسام سليمان موسي بناء على وحسبها ( بتهمة إنشاء وإدارة جماعة "التوحيد والجهاد" بغرض الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها،والإضرار بالسلام الاجتماعي، بالإضافة إلى تكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه) وكل هذه الأسقاطات بأستثناء تمسكهم بالتوحيد والجهاد لاتمت لهم بصلة قطُّ واستخدامها من قبلها بهيئتهاالهشة هذه على الرغم من عدم ارتقاءها إلى مستوى الجرم الذي يقتضي القتل لايحتمل غير الصفة الموصوفة بها من قبلنا ديمقراطيتها كما دشنتها جرائم "اللامحمد مرسي" في قرية "الجورة" بسيناء ومايعمل هو جاهداً بوسائط مختلفة لتوسيع نطاقها بمقتضى "مكافحة الأسلام" تكريساً للصهيوصليبية التي بدونها لم يقيض له تسنم دفة الحكم بأمرها
ـ 28 رمضان 1433هـ ـ 16 آب 2012م