![]() |
![]() |
فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17 |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله |
![]() |
|||||||||
|
![]() |
|||||||||
|
![]() |
![]() |
وآإسلاماه:هذه الجرائم الرافضية المرعبة حقاً
ان إستخدامنا "الفاشية " لتوصيف طبيعة الحركة الرافضية لم يأت إعتباطاً والحال ينطبق على تحريضنا لدراستها ضمن هذه الظاهرة من قبل المختصين بقصد المساهمة في كشف مخاطرها الجمة على البشرية برمتها وليس على المناطق التي تنتشر فيروساتها الخبيثة فيها كأفغانستان والعراق ولبنان وايران فحسب ان جرائماً كهذه التي ترتعد لرؤيتها النفوس غضباً وغضباً وغضباً لايمكن إلا ان تكون نتاجاً لأديولوجية موغلة بعيداً في الظلامية وعلى مداها في السادية وأبعد حيث تختلط تقنيات "السافاك" بخبرات "إطلاعات" في صناعة التقتيل عبدالعزيزطبطبائياً وابراهيم جعفرياً ومقتدى صدرياً بما يتوافق والشروط السيستانية حاخامياً لتنهض بتقاسيمها وحشية إلى حد إفتراس ابناء جلدتنا تحت وطأة التعذيب كوياً وبـ "الدريل" خرماً وبالحبال شنقاً ثم بالرصاص رمياً ورمياً ونهشاً بلزوم أبي غريب غونتاناموياً وبحكم ذلك سيكون على اللسان أن يكون سناناً وعلى السنان ان تكون نيراناً ضدها ضمن الأحتلال وضد الأحتلال محتفزها بهذه الطاقة التخريبية الهائلة معها وجميع المتواطؤين المساهمين عملياً في ارتكاب هذه الجرائم المرعبة حقاً:
|