فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17

الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله

حاخام قيد التدريب وقاتل متمرس
 

لمن لايعرف حقيقة الغلام مقتدى الصدر فما عليه إلا مشاهدة فرقة التقتيل المسماة بجيش المهدي التابعة لقيادته مباشرة وهي تسحل بوحشية تجد انحطاطها الظلامي في "اللطم والتطبير وضرب الزنجيل" الشيخ غازي الزوبعي إمام وخطيب جامع الصبار حياً قبل ارتكاب جريمة قتله على رؤوس الأشهاد تقبله الله في الشهداء:أنها جريمة تضم إلى جميع الجرائم التي ساهمت هي في إرتكابها ضمن فرق التقتيل الرافضية الفاشية ضد المسلمين إلى جانب قوات الأحتلال الصهيوصليبي وخاصة في العمليات الأجرامية الأخيرة في سامراء وضدها حيث يجب ان يُوضع هو بلزوم ذلك على شاكلة عزيز الطبطبائي وإبراهيم الجعفري في منصب القاتل وبلزوم ارتباطه بكاظم الحائري بمنصب العميل للأستخبارات الفارسية "إطلاعات" وبلزومهما مترابطين سيكون على المجاهدين التعامل معه وفرقته الفاشية هذه بالكيفيات التي يتم التعامل بواسطتها مع الأحتلال وجميع المتواطؤين معه بالبيان والحسام:
 

 تموز20066