فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17

el-karamatt222

الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله

 

 

 

 

 

 

 

الملصق

للتواصل

 

السنور

جرائم الأحتلال

أعمال شعرية

أعمال تشكيلية

المقالات

المستهل


أحمد القبنجي:قَبْقاب أم قَبْقَاب أم كلاهما معاً

ahmed2

قَبْقاب:الثرثار ، المهذار
قَبْقَاب: النَّعْلُ الخشبية وشِرَاكُها من جلد أَو نحوه

ذو الجنون ناجي الحازب آل فتله البغدادي

الجزء الأول


إلى صاحبي القائد العروبي العظيم "ناصر السعيد" رحمه الله

المؤرخ الجزيري ناصر السعيد:نار على علم تم اختطافه من قبل عصابة "أبي الزعيم" الياسر عرفاتية المافيوية في بيروت يوم 17 ديسمبر1979 مقابل 10 ملايين دولاراً لصالح الصهيوصليبية السعودية وتصفيته من قبلها في دهاليز احد معتقلاتها السرية في جزيرة العرب تحت وطأة التعذيب طي الكتمان ليذهب هو رحمه الله تعالى أدراج النسيان دافعاً ثمن كشفه صهيوصليبيتها في كتابه "تأريخ آل سعود" وبجرها القضية الفلسطينية من كارثة إلى أخرى وصولاً إلى ترامبيتها وصقاقتها في صفقتها




بالفحم الأسود


 وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ـ سورة طه الأية 20ـ 

التشيع والصفوية صنوان


لو كل كلب عوى ألقمته حجراً  لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ
فما تبالي السما يومًا إذا نبحت  كل الكلاب وحق الواحد الباري
شاعر مجهول




لاندري هل سيبطل العجب الذي أخذ "أحمد القبنجي" مفبفباً من دخول الكرد الأسلام لأنهم لم يفهموا شيئاً من القرآن عندما سيعرف ان مفكرين عظاماً في التأريخ دخلوا الأسلام بسبب معارفهم الموسوعية بمجمل علاقاته بالمئات ومن بينهم ليو تولستوي وجورج برنادشو ونيقوس كازاندزاكي والأولى به قبل كل شئٍ معرفة ذاته قدرات ومقدرات وهو بتقوله :انه عربي يجهلها تماماً وقد توصلنا إلى فارسيته من جهة أمه على وجه اليقين وفارسيته من جهة أبيه على قبنجيته وقبنجيته قباننا كحقده الدفين على العرب وزُّمُورَته تسبقه إليه شديداً كعقده الغير قابلة للعلاج
وذو العقل يشقى في النعيم بعقله  واخو الجهالة في الشقاوة ينعمُ
المتنبي





وبعدم انجرار الأحتلال الصهيوصليبي الأمريكي وراء برزانية تافهة تعول عليه بالدرجة الأولى لتحقيق مآربها الأنفصالية الأسرائيلية المزاجية خروجاً على العلاقات الأحتلالية البريطانيةـ الفرنسية ـ الروسية السايكوبيكوية التي تجاهلتها الهوشيازيبارية ـ نسبة إلى الأسرائيلي هوشيار زيباري ـ البلهاء التي نظرت للأنفصال وعملت جاهدة من أجله وانتهت به إلى حتفه وليس الغباء الكردي وحده بصورة تحديد الأذن اليسرى باليد اليمنى واليمنى باليسرى ومايكشفه أيضاً الأستفتاء نفسه الذي كان من المفترض القيام به من قبل عرب العراق لأنهم وحدهم المعنيين بمصير وطنهم وليس الكرد الطارئين عليه أصلاً ولايمتون له بصلة قط غبر كونهم كرداً جاءوا إليه مرتزقة بعد القرن الثامن الميلادي وظلوا مرتزقة كما هم الأرمن الذين فروا إليه خوفاً من المذابح العثمانية ـ الكردية أو التركمان بوصفهم بقايا لأحتلال الفاشية العثمانية والأغبى من كلِّ ذلك تعامل البرزانية مع الأحتلال الصهيوصليبي الأمريكي وكأنه هو نفسه المحكوم بعلاقاتها وفرض الأستفتاء ومحاولتها فرض نتائجه كأمر واقع عليه هو نفسه الذي لاتقوم لها قائمة دونه بهذا الدلال الذي لم تجد الترامبية بداً من مواجهته بالرفض قاطعاً لأنه يتهدد مصالحها التي كانت سبباً بالتخلي عن أبيه عقب "اتفاقية الجزائر" وسوف لن تتورع بلزومها عن التخلي عنه هو شخصياً وحتى بيعها كردستانه بسعر أبخس منه هو نفسه










ولأن أحمد القبنجي لم يخلع عمامته حتى الآن ليحمل صليبه الصهيوصليبي لشهادته بألوهية المسيح
https://www.youtube.com/watch?v=35a0XsDYxTA
فأنه لايزال شيعياً على مسيحيته ليجمع الأثنين معاً وتقْيته هي تقواه كجميع الشيعة على وجه الأطلاق وبذلك "يغلل" هو عقله بتفاهاته تلك التي تعتمل التشيع وتحدد علاقاته كلها بما فيها هو نفسه الذي يعتبر نتاجها وكل مايفعله بها وماتفعله من جانبها به يدخل في مضمارها وتلاعباتها ليس إلا بما فيها الخروج عليها في الحدود المرسومة لها من قبل سدنتها واعتقاله كأطلاق سراحه ـ: ثنائية تشاكه على أقل تقدير اتهام عميلها "مصطفى الكاظمي" بمساهمته في قتل سفاحيها قاسم سليماني وأبي مهديها اللامهندس وحملها هي نفسها له بعد أيام من هذا الأتهام إلى دفة مافياتها لتدف به انتصارها لخامنئيها ذراً للرماد في العيون وأخيراً وليس آخراً خلط الحابل بالنابل: التلطيم بالتطبير والتسخيم بالتنكيل والعويل بالضجيج وكل ذلك على قدم وساق يشكلها ويتشاكل معها إلى حد يحدد عنده عقله ويفقده بهذه الواسطة إياه بصفته الموصوف بها هذه طبقاً له في "العقل المحدد ليس بعقل" ولاذهنية كهذه الآخذة بالمطلق منهجاً هي ذاتها التي كانت قد حدت بـ "محمد عابد الجابري" إلى تكوينه العقل العربي على هواه وبما لايتفق مع رؤاه وعلاقاته الأديولوجية لأثبات عجزه وبجميع المعاني اسقاط الذات المهترأة عليه بقياسه مسطرياً وتحميله تبعات أفشال نهضة هو نفسه بأرتباطه بالمشروع الأنكفائي السلطوي أحد أسباب عدم قيامها وبروكه هو نفسه حيال ضروراتها والشروط المتوخاة لها ومنها بعيداً جداً عن "التدافع" القائمة عليه الحياة بمعناها هذا وبحيواتها ولاندري إذا كان هذا هو مشروعه : مفاضلته بين المغرب العربي ومشرقه وبين كتابها فيهما من بينهم ابن سيناء: أوزبكستاني ـ1ـ والفارابي: كازاخستاني والغزالي: فارسي فأنه بسبب هذا هذا الخطأ الشنيع يشترط اعادة النظر بنتائجه خاصة وان ابن سيناء لايمت بصلة مباشرة بالعرب أنفسهم وكان قد أمضى خياته متنقلاً في موطنه ودفن في مدينة همدان بما يسمى إيران اما علاقته بثقافتهم فلا تتعدى حدود سرقته علومهم وفلسفتهم وقد اثبتنا ذلك فيما يتعلق برسائل اخوان الصفاء وخلان الوفاء التي كانت بحوزته في شبابه وهو نفسه في سيرته الذاتية في مقدمة كتاب النجاة ـ منشورات دار الأفاق الجديدة ـ بيروت ،نقحة الدكتور ماجد فخري ـ *ـ اعترف بذلك وبتعاطيه الخمر وغيرها من الأمور التي تنفي علاقته حتى بالأسلام وتأطير كهذا على أهميته في قياس صحة أو عدم صحة لا "عقله العربي" هو ليس الأساس من وراء ذهابنا بهذا الأتجاه انما حكمه التعميمي نفسه على عرب بهذا الأمتداد الحضاري الذي لايمكن حصره بأسماء معينة من مفكرية ولا بهم كلهم بوصفهم كماً ولأن نوعهم في تنوعهم فلابد ههنا من التخصيص والتمحيص والقبنجي لايقبن إلا بحجم عمامته الملتفة له في أعلاه رأساً:كلُّ هذا الفراغ السحيق ويذهب معَمَّمَاً شيعته وشيوعييه وكرده وتشرينييه المتواطؤين مع الأحتلالات كلها :يلبسهم العمامة والواحد منهم أكثر بلاهة من الآخر وأنذل من الآخر فأنهم لم يجدوا بدا من الأحتفال به في اتحاد اللاادباء في العراق وهو يلغو شاتما وشامتاً وشتاماً مثل جميع ملالي الشيعة كياسر حبيب والزغبي وخامنئي وحسن نصر اللات وكلهم من المدرسة القمية مثل "صون الغايرة": القاء الفرس روثه أثناء عدوه سريعاً حيث يكتسب بتناثره طبقاً لرعونته:( العقل المُحَدَّد ليس بعقل) ويقيناً انه سيعمل على جمعه وتلطيخ وجهه بخامته أو بتحويله إلى "ترب" مابعد الحداثة الشيعية تشترطها لدينها طبقاً لعلائقها الخامنئية أو طبقاً لها هي نفسها والتحديد بصورته التي رسمها وارتسمها مُحَدَّدة بمعنى المغلل أو الممنوع من حرية التصرف أو الملزم بأمر ما ولأنه ليس "المُحَدَّد " في لغته العربية العملاقة ولها:ابن زمنه ومؤقت ومعين وقابل للزوال وهلم جرا فمالذي يبيح له نقضه أو نفيه أو اعتسافه غير رغبته الشيعية الفاشية والأمر بقياسنا كذلك فالعقل بوصفه عقلاً "ومايعقل به حقائق الأشياء ومحله الرأس" و هو بهذا المنصب ليس قابلاً سوى للوجود وهو نفسه بوظيفته كعقل مأخوذ من عقال البعير يمنع العدول عن سواء السبيل وهو بوصفه اداة يدرك الغائب بالتخييل والحاضر بالتقرير فأنه هو الآخر يبقى موصولاً به ومرهوناً بقدراته وسيرورته وفي حال وقوعه هو وصاحبه تحت وطأة ضغط او اعتساف او عوائق حددت مجراه أو منعته من اداء وظيفته او عرقلتها فأنه لايفقد كينونته إلا بموت صاحبه وانعدام ماهيته بالصفة الموصوف بها بأنتفاءه وليس بتقرير مصيره بنفيه في حضرته بمعنى الـ:ماعندك عقل العامية التي تحتمل من المعاني مالا يخطر على باله الذي لايزال يتلفع بسخافات بالية ومستهلكة تماماً كهذه وكأنها من عندياته واطلاقها بوقاحة مابعدها وقاحة على علاتها :"اانهيار الدين أمام العقل والعلم" و"ظلم المرأة في الميراث" و"العقلانية في الأخلاق:جنة الله تافهة" و"أسباب فشل الأسلام والمسلمين" و"الايات السخيفة في القرآن" و"الدين الليبرالي والأنسان الليبرالي" وعلى دك الطبل خفن يارجليا ـ وسيجره الهلم من أذنية غبياً إلى حده هو نفسه وأكثر وصولاً إلى شيعيته الفارسية التي لم تفرز يوماً غير اللطم والعويل والتطبير وضرب السلاسل "الزناجيل" والتقتيل وكلها من المظاهر المازوسادية المنافية على أقل تقدير للعلاقات الأنسانية السوية وهي في حقيقتها بمظهرها العام اعراض مرضية لانرجعها إلى انعدام العقل انما إلى اديولوجيته الشيعية وتكثيفها بشيعيتها وهي نفسها الـ

Selb-st-flage-llation
الجلد الذاتي:زلب: رَأَيْتُ فِي أَصْلٍ مِنْ أُصُولِ الصِّحَاحِ مَقْرُوءٍ عَلَى الشَّيْخِ أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ بَرِّيٍّ ، رَحِمَهُ اللَّهُ: زَلِبَ الصَّبِيُّ بِأُمِّهِ ، يَزْلَبُ زَلَبًا: لَزِمَهَا وَلَمْ يُفَارِقْهَا وفلق : الْفَلْقُ: الشَّقُّ ، وَالْفَلْقُ مَصْدَرُ فَلَقَهُ يَفْلِقُهُ فَلْقًا شَقَّهُ ، وَالتَّفْلِيقُ مِثْلُهُ وَفَلَّقَهُ فَانْفَلَقَ وَتَفَلَّقَ ، وَالْفِلَق ُ: مَا تَفَلَّقَ مِنْهُ ، وَاحِدَتُهَا فِلْقَةٌ وَالْفَلَقُ: جَهَنَّمُ ، وَقِيلَ: الْفَلَقُ وَادٍ فِي جَهَنَّمَ

ذات اصول مسيحية مارسها الروم الكاثوليك الذين تقّولوا علاقتها "بجلد المسيح قبل صلبه" وكان قد سميوابـ "الجلادين" وهم كممارسيها الشيعة كذلك بمعتبر كونها شكلاً من أشكال قتل النفس:( قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَتَوَجَّأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ شَرِبَ سَمّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَرَدَّى فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا فِيهَا أَبَدا) ولأنه لم يقتنع بعد بلزوم مواظبته على شيعيته بعدولها عن جادة الصواب كان الأولى به قبل كل شئ التخلي علانية عنها ومناهضة طقوسها على هذه الشاكلة بما فيها أكاذيبها وأكاذيبها تشكلها كلها وتشاكلها على نحو نحوها مستقطبة إياها وأقل مايقال فيها بخِلّقتها هذه:هيئتها أنها عديمة الأخلاق ومن الدرجة من الأنحطاط مالايمكن مقارنتها بغيرها والأمثلة على ذلك لاتحصى: تواطؤها مع الصليبيين 1096م تواطؤها مع المغول 1258م وتواطؤها مع الأنجليز 1918وتواطؤها مع الصهيوصليبية 2003:علقميات تحدد شخصيتها سماتٍ وميولٍ وسلوكياتٍ والأمر يتعلق بالأخلاق التي يجترها مراً بها نفسها ومراً بنقيضها وفضائله فضلات كـ "عقلانيته فيها" دونها معتملة شواشاته لم تخف حتى على المتعاطفين معه:(حظى المفكر العراقي السيد أحمد القبانجي بمكانة شبه متفردة. القبانجي، الذي يدل لقبه (السيد) على انحداره من بيت الرسول الكريم، يجمع ما بين عدد من الصفات المتناقضة والسمات المتعارضة، كما أن خطابه الفكري يحتوي على عدد من الأطروحات والنظريات المختلفة، التي جعلت من حالته، حالة شاذة عن السياق السائد، وذلك لما فيها من جمع ما بين الأفكار الحداثية والليبرالية من جهة، والشكل الإسلامي التراثي من جهة أخرى ـ2ـ).وتشكل صورة جهله المركب بها جميعها: شيعيته بوصفها هذا المشكل هو انسجامه معها منذ ولادته وليبراليته التي لاتتعدى حدود الشعار الديماغوجي
li-ber-al
 في البَرِّ.؛البَرُّ: ما انبسط من سطح الأَرض البَرِّيّة: الصَّحراء.الْمُبَارَاةُ: الْمُجَارَاةُ وَالْمُسَابَقَةُ ، أَيْ يُعَارِضْنَهَا فِي الْجَذْبِ لِقُوَّةِ نُفُوسِهَا وَقُوَّةِ رُءُوسِهَا وَعَلْكِ حَدَائِدِهَا ، وَيَجُوزُ أَنْ يُرِيدَ مُشَابَهَتَهَا لَهَا فِي اللِّينِ وَسُرْعَةِ الِانْقِيَادِ. وَتَبَرَّى مَعْرُوفَهُ وَلِمَعْرُوفِهِ تَبَرِّيًا
وأين هو نفسه بلحمه ودمه من كليهما هو "الذي يدل لقبه ـ السيد ـ على انحداره من بيت الرسول الكريم" أما أبوه: السيّد أبو علاء، حسن ابن السيّد علي ابن السيّد حسن الحسيني القبانجي، وينتهي نسبه إلى الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد ابن الإمام علي زين العابدين بصياغة أبيه نفسه أي انه لم يصل مباشرة إلى بيت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم غير ان فارسية أمه القحة "فخر السادات بنت آية العظمى محمد جواد الطبطائي التبريزي" ستجعله في حدود العلاقة بها هجيناً ولاتزال عروبة إبيه بالنسبة لنا موضع شك سيرته ذاتها تعززه:( ومنذ سني شبابه الأولى وفي العقد الثاني من عمره سلَك مسلك العلماء، وعكف على دراسة العلوم الدينية، ويبدو أنه قد أظهر نبوغاً علمياً، واقتداراً خطابياً، واستعداداً نفسياً لتحمل المسؤولية، الأمر الذي دعا مرجع الطائفة يؤمئذ وزعيمها السيد أبو الحسن الأصفهاني لبعثه وكيلاً عنه في الأمور الدينية والشؤون الاجتماعية إلى مدينة "خرمشهر" حيث واصل عمله هناك مدّة ثلاث سنوات ـ3ـ) وأقل مايقال فيه في وضعه هذا تواطؤه مع الأحتلال الفارسي الشاهنشاهي لأمارة المحمرة العربية المحتلة وبذلك يثبت وطنيته الفارسية التي اكتسبها أبناءه بالرضاعة ومن بينهم هذا اللاأحمد الذي لم ينبس ببنت شفة ضدها وقبنجيته قبانها كالبرجنجي والتنكجي والعلوجي والعربنجي والقندرجي والجرخجي والأطرقجي والمغازجي والقلمجي وهكذا دواليك ـ جي وكلها لتحويرها من قبل الفرس الأوغاد يضع عروبته هو الآخر بموضع عروبة أبيه وأخيه وابن عمته المجرم مثله "عماد الدين الطباطبائي" وادعاءها من قبله:( أنا لكوني عربي لدي الحجة عندما أعتنق الإسلام. وذلك لأني اعتبرت القرآن معجزة وكلماته تفوق إمكانيتي اللغوية. وثانياً: بأن محمد عربي لا ضير في أن أقبله قائدي ونبيي. ولكن عجبي على الإخوة الكورد. ما الذي فهموه من القرآن حتى سمحوا لأنفسهم بأن يقودهم نبي من غير قوميتهم.. أنا أؤكد لو كان محمد كوردي لما اتبعه أحدا من العرب على الإطلاق.. وخاصة عندما يكون قرآنه باللغة الكوردية ـ4ـ ) هو الآخر سيكون سبباً بمفاقته على شاكلته تافهاً إلى حده ولم نجد حتى يومنا هذا من يضاهيه غيره دعياً:من يدعي ماليس له ودعياً: المشكوك بنسبة ودعياً:المنسوب لغير أبية وبجميع المعاني:هو النغل والنغل والنغل وإذا لم يك هو نفسه فسيكون غِلاً: حقداً وحسداً وغشاً وكله لو كومته زبالةً ويكفينا منها شيعيته لآنتهيت إليه هو نفسه ومايجمعه بغيره من الممسوخين مثله كـ "بشار بن برد 714 ـ 784م " مثلاً الدعي أكثر بكثير منه وبالمستوى الذي وصلت إليه دونيته وقَدْرها بما يحتمل تعويضها العكس هو مولى لبني عقيل بن كعب من بني عامر العقيلي
أنا ابن ملوك الأعجمين تقطعتعلي ولي في العامرين عماد
وبالقدر ذاته يشحذ شعره مادحاً من يعطيه ومهجياً من لايعطيه: شحاذا مثل هذا القبنجي الأشره منه إلى المال حيث يبحث عنه في (الحقائق الخيرة أينما كانت ومن أين أتت ) ويجدها عند الصهيوصليبي " محمد بن زايد آل نهيان" واذا يدعي غير ذلك
https://www.youtube.com/watch?v=HiYgw7FOGJ8
فأستجابته لدعوته كفيلة بتفنيده كله وقبوله بحقارته تقابله خسته هو نفسه القبنجي وهما معاً مشتركهما وشراكتهما مع "الشرق الأوسط" وسعوديتها صهيوصليبيتها دفاعاً عنه قبل ذلك بأعوام طويلات:(لا نعلم ما هو سبب اعتقال القبانجي مِن قِبل إطلاعات، وهو يزور مدينة قُم الإيرانية، لكن ما نعرفه جيداً أنه ليس مِن تجار المخدرات ولا بقية المكيفات، الذين يمرحون ويسرحون على الحدود، وليس حاملاً للسلاح، فقد تركه مع تركه معجباً بالثَّورة الإسلامية وبقائدها آية الله الخميني (ت 1989)؟ وكان ثمن هذا الإعجاب شلل يمينيه اليد والرِّجل. فقد حارب مع الثَّورة لا “يبتغي مطمعاً ولا يرتجي مطلبا ـ5ـً) غيرمشاركته هو نفسه شأنه شأن السفاحين كهادي العامري وصولاغ ونوري المالكي وعمار اللاحكيم الطبطبائي والمهندس وإياد علاوي في الحرب على وطننا العراق وفيه ومساهمته في التنظير لأحتلاله وصولاً إليه وتدميره على بكرة أبيه ومساهمته بهذه الكيفية في قتولنا نحن عرب العراق قتولنا بالملايين وكل ذلك وغيره من الجرائم غير قابل سوى لنفسه يتواتر على مدى الدهر:مستلزمات التشيع بحد ذاته بما يشترط لدفع ضره إزالته هو نفسه بكليته وليس أدواته أحزاباً وأفراداً وميليشيات فقط لأرتباطه أصلاً بالمشروع الصهيوصليبي بمراحله المختلفة ويدخل الغزو المغولي في مرتجاه الأستراتيجي وعبرت عنه العلقمية بأحقر صورها ونذالتها التي استمدته من التشيع بوصفها المنحط هذا ونحن لانفصل اللاأحمد هذا عن مستنقعها الواسع النظاق المكتظ بأمثاله من الرعاع الذين يشكلون تضخماً هائلاً في مستوى الأنحطاط: خرنكعية ومعناه "نقاعة خراء" المحتل أو "عصيره" وقد استعمله أبناء جلدتنا الأوائل لتوصيف المتواطؤين العلقميين مع الأحتلال المغولي لبغداد 1258م وخرنكعية شيعية كتلك تعادل هذه تماماً ولم يفعل هو غير اجترارها وقد انتبه إليه الدكتور عزيز الدفاعي متلبساً بأجتراره الجاهز:(أود أن أتوجه بالسؤال لكل من يرى إن القبنجي صاحب منهج جديد ومفكر استثنائي وان أدواته البحثية مثل( الدلالة ألاستعماليه) و(المراد الجدي) و(نظريه التعهد) واستخدام الدليل اللفظي كانت من صميم فكره ولم تكن خلاصة أبحاث من سبقوه في علم الأصول خاصة من علماء الأمامية؟ متمنيا أن يجود علينا بما لديه من دليل وحجه قد تعيننا على تصويب أرائنا بهذا الصدد ونحن لسنا من المختصين بعلوم الأديان والفقه والأصول ولا ندعي ذلك ـ6ـ) والجاهز هو الأخر ملتبس مثلها كـ:( الدلالة التفهيميّة والتي تعني ظهور حال المتكلّم في إرادة تفهيم المعنى من لفظه، وعبِّر عنها بالدلالة الإستعماليّة باعتبار انَّها تدلّ على انَّ المتكلّم استعمل اللفظ لغرض اخطار معناه وتفهيمه وقد شرحنا المراد من الدلالة الإستعماليّة تحت عنوان الدلالة التفهيميّة):وفسر الماء بعد الجهد بالماء ويبدو ان لغويي الشيعة فبركوه لأنفسهم بهذه الهيئة واستعملوه بهذا المعنى وكأنه هو الآخر ليس من عندياتهم وهو نفسه الذي اصطلح عليه العرب منذ اختراعهم الكتابة 5000 قبل الميلاد في بلاد الرافدين بأعتباره أحد ضروراتها العضوية: اللفظ المفيد فائدة يحسن السكوت عليها ويجري مجراه للدلالة على معنىً مقصود
 شَدُّوا المَطِيَّ على دَليل دائبٍ  من أهلِ كاظِمَةٍ بسيفِ الأَبحُرِ
واللفظ الدال بالدلالة الذي يفهم عنه شئ آخر والدليل بهذا المعنى يكتسب دلالته بلزومه هو نفسه بحمله إياها وصولاً إليها على محملها وبحملها هي نفسها:( بحالة يلزم من العلم به العلم بشئ آخر والشئ الآول هو الدال والثاني هو المدلول وكيفية دلالة اللفظ على المعنى بأصطلاح علماء الأصول محصورة في عبارة النص واشارة النص ودلالة النص واقتضاء النص ـ 7ـ) بدرجة من الدقة وبها من الوضوح الذي لايحتمل غيرها بمواصفاتها اللفظية الوضعية:(هي كون اللفظ بحيث متى مااطلق أو تخيل فهم منه معناه:لللعلم بوضعه وهي المنقسمة إلى المطابقة والتضمن والألتزام لأن اللفظ الدال بالوضع يدل على تمام ماوضع له بالمطابقة وعلى جزئه بالتضمن وعلى مايلازمه في الذهن بالألتزام كالأنسان يدل على تمام الناطق بالمطابقة وعلى جزئه بالتضمن وعلى قابل العلم بالألتزام ـ 8ـ)وكلاهما معاً :الدلالة والدلالة اللفظية الوضعية يستوعبان تماماً "ادواته البحثية" مجتمعة وكأنها منقولة بشئ من السفسطة منهما وهي منقولة بالفعل من قبل مصدرها "الفارسي" على شاكلة هذا:(وهذا ما يعبّر عنه بالمراد الاستعمالي، وفي النهاية فإن الغرض الذي يرمي إليه المتكلم من كلامه يطلق عليه المراد الجدّى". ومن جهة أخرى، فإن أهل التحقيق من المفترين وعلوم القرآن ـ9ـ) وهذا على سبيل المثال:(وهي احدى النظريات المتصدّية لتفسير العلاقة الواقعة بين اللفظ والمعنى والموجبة لتصور المعنى عند اطلاق اللفظ، حيث وقع الخلاف بين الأعلام عما هو حقيقة الوضع ونشأ عن ذلك مجموعة من النظريات، ونظريّة التعهّد هي احدى هذه النظريّات، وقد تبنَّاها السيّد الخوئي رحمه الله ) وأصرَّ على انَّها التفسير الوحيد لحقيقة الوضع وماهو واقع العلاقة بين اللفظ والمعنى) و"الدلالة الأستعمالية ـ التفهيمية" ضمنها لنخلص نحن عبر ذلك إلى المراجع القبنجية نفسها التي يكشف هو في مجال آخر أكاذيبها
https://www.youtube.com/watch?v=kQGPzrenqLQ
ومعها عاميته كعادته في السرد: أكذوبة كسر ضلع الزهراء:الشيعة أكثرهم في أيران ليش عمر الخطاب كسر الهم خشومهم واذلهم لأن امبراطورية عظيمة مايجون مثل مانكول عرب أجلاف عل البعران يفلشوهها وبعدين يقتلون الأشراف وياخذون نساءهم بالآلآف ويجيبونه لعمر يوزعهه بنات النبلاء والأشراف يوزعونه للهمج هذي ماتروح مئات السنين تظل الكراهية باقية ولهذا أعدى أعداء الشيعة في ايران مو ابو بكر ولاخالد ابن الوليد عمر دائماً عمر ليش" وادعوا كسره ضلع الزهرة حتى يعطونه فد طابع ديني والله لاكسر ضلع الزهرة ولاشي العجم حقهم موسهلة مو موسهلة مو موسهلة امبرطورية كامله تفلشهه اسكندر مافعل هل الشي اسكندر احتل ايران كله وره عدة اشهر انسحب خلاهم على دينهم ذولي العرب شسوو بيهم ماخلوا اعراض لاخلو دمار حتى تاج كسرى فلشوه وكل واحد اطوه قطعة .......)
وعبر هذا وذاك اكاذيبه هو نفسه كتلك التي تتقول مثلاً طبقاً لأحاجي الفرس أنفسهم:سبي العرب بعد انتصارهم في القادسية:آلاف مؤلفة من بنات "أشرافهم ونبلائهم" وتوزيعهن من قبل الخليفة الفاروق على الهمج من العرب كتاج كسرى نفسه الذي دمره ووزعه قطعاً متناثرة" وكذبة كهذه أفقع من جهله وعدم درايته في المجتمع العربي في المرحلة العمرية وماقبلها عودةً إلى الغساسنة والمناذرة وكان يرفض في غضونها زواج العربي بأمرأة غير عربية وبالعكس ولو لم يك جهله مطبقاً لأستدرك أمره بيوم ذي قار الذي اشتعلت أواره بسبب رفض القائد العربي العظيم النعمان بن المنذر بن أمرئ القيس اللخمي 582م ـ 609م ارسال بناته إلى الأرعن كسرى أبرويز كما طلب هو ليتزوجهن وذهب إليه بنفسه خالي الوفاض بعد استيداع أهله وماله وسلاحه القائد العربي العظيم مثله هانئ بن مسعود الشيباني وبذلك تجاهله هو نفسه كله بطبيعته الفارسية المتعجرفة وتعطشها للدماء وكان ذلك بحد ذاته تحدياً له وكسرى نفسه بأعتقاله بعد وصوله مباشرةً وعدم التقاءه به حتى في زنزانته شخصياً وتأكيده من خلال جلادية على الخضوع لأرادته تلقاه بهذه الصورة وفهمه بحسبها وأثار ثائرته ليس عليه وحده حسب وانما أيضاً حتى على العرب المتواطؤين معه بما فيهم مستشاريه الذين أمر هو بقتلهم جميعاً بما فيهم زيد بن عدي العبادي الذي دبر المكيدة للنعمان لأسباب جمة ترجع لدونيته وليس الثأر لمقتل أبيه على يده بقياسنا سوى ذريعتها ومالم يتوقعونه هم أنفسهم وأراده بقياسنا النعمان عمداً وذهب إليه بنفسه لأدراكه امكانية تحوله بمقتله ‘لى عامل يجمع العرب الممزقين على الفرس الذين لم يملكوا غير ذلك سلاحاً لفرض هيمنتهم على بلادهم طبقاً لهم دائماً وصولاً لحاليتهم وتشاركهم فيه الصهيوصليبية بجميع علاقاتها وتلاوينها الأجرامية:انها هي الأخرى لم تقم لها قائمة دونه والبريمرية هي ليست سوى نتاجه و"فرق تسد" شعاره وهكذا فأن النعمان بن المنذر بن أمرئ القيس اللخمي العربي حتى النخاع لم يكُ بمقدوره سوى التعامل مع كسرى ككسرى بوصفه فارسياً مُجّرَداً من سلطانه ومُجّرِداً إياه منه برفضه طلبه بتزويجه إياه ابنته هند لا لسبب إلا لأنه هو نفسه بالصفة الموصوف بها:"أما في مها السواد وعين فارس ما يبلغ به كسرى حاجته" ووصله مترجماً: "أما في بقر السواد وفارس ما يكفيه حتى يطلب ماعندنا" وردٌ كهذا بلزوم عدم تكافئ موازين القوى القائمة بينهما لم يك قابلاً للتصديق من قبله هو نفسه الذي لم يأخذ العرب بحلهم وترحالهم على محمل الجد واكتفى بخيلاءه هذا:"رب عبد قد أراد ماهو أشد من هذا" وليس من فارقات تأريخ الفرس أو عجائبه ان يلقى هو هذا الأشد بأم عينه بل وأشد منه بكثير ذي قارياً فقد تكبده يزدجرد بعد ذلك بسنوات عام 636م بأنقراض امبراطوريته الساسانية قادسياً وبعده بقرون طويلات الخميني بتناوله هزيمة جيشه سماً زعافاً أما الخامنئية فستواصل حشودها الفاشية هزائمها ولايزال جيشها يجرها بنفسه ذهاباً وإياباً بين كسرى وكسرى وهو يتلذذ مخموراً بمشاهدة النعمان بن المنذر بن أمرئ القيس اللخمي بينما كانت فيلته تتناوله بأقدامها دهساً ودهساً حتى موته الذي أراد له ان يكون جامعاً للعرب وكان هو بأسبابه وبشاعته كذلك وتاهي بكر بن وائل تستقبل سادتها الذين قدموا للتو وكان في مقدمتهم حنظلة بن ثعلبة بن سيار العجلي مبادرين: يا أبا معدان قد طال انتظارنا وقد كرهنا أن نقطع أمرا دونك وهذا ابن أختك النعمان بن زرعة قد جاءنا والرائد لا يكذب أهله قال: فما الذي أجمع عليه رأيكم واتفق عليه ملؤكم قالوا: قال إن اللخي ـ إعطاء المال ـ أهون من الوهي وإن في الشر خياراً ولأن يفتدي بعضكم بعضا خير من أن تصطلحوا جميعا قال حنظلة: فقبح الله هذا رأيا لا تجر أحرار فارس غرلها ببطحاء ذي قار وأنا أسمع الصوت ثم أمر بقبته فضُربت بوادي ذي قار ثم نزل ونزل الناس فأطافوا به.فقال: لاأرى غير القتال فإنا إن ركبنا الفلاة متنا عطشا وإن أعطينا مابأيدينا تقتل مقاتلتنا وتسبى ذرارينا ثم قال لهانئ بن مسعود: يا أبا أمامة إن ذمتكم ذمتنا عامة وإنه لن يوصل إليك حتى تفنى أرواحنا فأخرج هذه الحلقة ـ أدراع النعمان وأسلحته التي أودعها إياه ـ ففرقها بين قومك فإن تظفر فسترد عليك وإن تهلك فأهون مفقود فأمر بها فأخرجت ففرقها بينهم ثم قال حنظلة للنعمان: لولا أنك رسول لما أبت إلى قومك سالما. فرجع النعمان إلى أصحابه فأخبرهم بما رد عليه القوم فباتوا ليلتهم مستعدين للقتال وباتت بكر بن وائل تتأهب للحرب وقد استقوا الماء لنصف شهر تحسبا للمعركة وقبل بدايتها جرت المراسلات بين بني شيبان وقبائل العرب، كما جرت المراسلات بين قبائل بكر نفسها فجاءت الوفود من بني بكر بن وائل في اليمامة والبحرين وكذلك طلب الأسرى من بني تميم عند بني شيبان منهم أن يقاتلوا معهم قائلين: نقاتل معكم، فإنا نذب عن أنفسنا وقد أرسل قوم من طيء والعباد وإياد وسائر من كان مع العجم من العرب سرا إلى بكر يعلمهم أن انتصارهم على الفرس أحب إليهم وقال رسولهم: أي الأمرين أعجب إليكم؟ أن نطير تحت ليلتنا هذه، فنذهب؟ أو نقيم ونفر حين تلاقون القوم؟ قالوا: بل تقيمون، فإذا التقى الناس انهزمتم بهم: علاقات كلغتها معقدة للغاية كهذه ادركت فحواهاالحجيجة صفية بنت ثعلبة الشيبانية وحددت هي نفسها مجراها منذ البدء بأتجاه هزيمة الفرس في ذي قار وأوقعتهم فيها مدمرين على بكرة ابيهم لتشترط هي نفسها:الهزيمة وهي نفسها: الحجيجة ـ الفيلسوفة بالضرورة هزيمتهم في القادسية وهزيمة كهذه غير قابلة سوى للدوام نفسانياً وليس من قبيل اختبار بلاغته ان يستعمل "القبنجي" وهو عديمها تماماً "الأجلاف والهمج" لتوصيف العرب وانما لأبلاغهما على لسانه البذئ مثله الصفيق مثله الرخيص مثله الطويل اللسان على قصره هو نفسه كله بقصر باعه وقصر يده واقصاره كلها في قصر سهمه وبطلان قوله:(لأن امبراطورية عظيمة مايجون مثل مانكول عرب أجلاف عل البعران يفلشوهها ـ يأتي كما نقول عرب أجلاف يدمرونها) ليجرم هو الآخر "البدو والبداوة" كما فعل قائد الثورة التشرينية ليلتقيان عند "كارل ماركس 1818-1883"معه حول تصنيفه اياهم بوصفهم:( أجلافاً ولايؤتمن لهم ودينهم رجعي صحراوي لاتربطه علاقة بالعلم والمعرفة وفي أحسن الأحوال كانوا بالنسبة له ظاهرة فولكورية .. ان الخنجر الذي تبنت بواسطته شناعة العرب هو صناعة قبائلية اشارة إلى الخنجر الذي ارسله لرفيقه انجلز من الجزائر أثناء زيارته لها وكان قد رد على هديته الوقحة هذه: انه خنجر شرقي أصيل إذا طعن قتل ـ 10ـ) ولم يتورع عن السخرية بهم كما فعل في رسالته إلى ابنته لاورا المؤرخة في 13 أبريل 1882:( كان بعض المغاربة يتحلقون حول طاولة مضعضعة يحتسون القهوة ويلعبون الورق: وهو الأنتصار الذي حققته الحضارة ضدهم ـ11ـ وفي رسالة إلى أنجلز في 18 أبريل 1882:ولابد من الأشارة ههنا إلى مكيدة دبرتها السلطات الفرنسية ضد لص بائس وقاتل عربي محترف وكان محكوماً بالأعدام وتبين في اللحظة الأخيرة التي يسميها اللندنيون الماكرون لحظة توجهه إلى الأبدية انه سوف لايعدم رمياً بالرصاص انما بالمقصلة ناقضة بذلك العهد الذي اعطته إلى أهله الذين يهمهم دفن جثته كاملةً ..... أما الآن اذا قيض للجسد دونما الرأس الدخول إلى الجنة فأن محمداً سيبادره بالسؤال :أين فقدت رأسك؟ ومن فصله عن جسدك؟ أنك لاتستحق دخول الجنة ولتذهب طعماً سائغاً لكلاب المسيحيين وهكذا سيبقى أهله يولولون وينتحبون ـ 12ـ) وهو في كل هذا وذاك لم يتوخى الدقة أبداً وبشكل متعمد وإلا لأنتبه لما كتبته جريدة الأحتلال الفرنسي "ديبات" عن "أبي عمامة" المكافح الكبير الذائع الصيت:( لم يجرأ أحد غير "أبي عمامة" قبله على أسر 300 جندي فرنسي دفعة واحدة والأستيلاء على ألف عربة محملة بالقمح أمام ناظري السلطات الحاكمة) واطلاق لقب المكافح العظيم "عبدالقادر الجزائري" عليه كان كفيلاً أن يضعه بموضعه وكان خليقاً به والتعامل معه من قبله كـ "لص ومجرم" يميط اللثام عن مشاعره العنصرية المفشتسة ـ آخذينه في محيطه الشخصي ـ حيال العرب ولو توفر على سلطة الأحتلال الفاشي الفرنسي لما توانى لحظة واحدة عن ممارسة طقوسه الدموية وطقوسه التنكيلية وبالأحرى تحقيق ذاته بفرط فاشيته القائمة أصلاً على" رقي الغرب " مقابل " جمود الشرق" وعبرها استعماريته بوصفها بانيةً "الحداثة" ومدمرة "البنى التقليدية" ويمكن التثبت من ذلك عبر كتاباته عن "الهيمنة البريطانية في الهند " ولابد من التأكيد هنا ان روايته عن أبي عمامة كان فيها من التلفيق مايكشفه موته في 1908 تقريباً على مقربة من مدينة وجدة أو فيها ولم يتم اعدامه رمياً بالرصاص أو بالمقصلة أي بعد وفاة ماركس بـ 25 عاماً واضطراب كهذا لايرجع إلى مرضه الذي اجبره على الذهاب إلى الجزائر للتمتع بظروف جوية ملائمة وانما انتهازيته ومكره المعروفين الذين كان أحد أسباب اصطفافه مع الأحتلال الفرنسي الفاشي الذي يقوم بالأساس على نظريته الأستعمارية التي ظل يجترها بعلاقات مختلفة ولم يعافها يوماً :(سر ازدهار الصناعة في أسبانيا وصقلية تحت سيطرة الحكم العربي يجد تفسيره في السياسة الأستعماريةـ 13ـ ) كصديقه أنجلز الذي انبرى مرةً ليفضح جرائم الأحتلال الفرنسي منذ عام 1830:( حتى هذا اليوم حيث عمل على احتلال المدن صغيرها وكبيرها وبيوتاتها بيتاً بيتاً وتعرض إلى مقاومة كبيرة قام بها العرب و"القبائليون" الذين ينظرون إلى محاربة الغزاة وتحررهم أثمن من حياتهم نفسها وذاقوا بسبب ذلك شتى انواع القهر والهوان كتدمير بيوتاتهم وحرق أملالكهم ومحاصيلهم ـ 14ـ) نفسه أنجلز الذي أخذته الحمية بعد فترة وجيزة للدفاع عن ذات الأحتلال الفرنسي الفاشي:(ان رأينا، بالإجمال، هو أن من حسن التوفيق الكبير أن يكون الزعيم العربي"عبدالقادر الجزائري" قد أسر. فقد كان صراع البدو بلا أمل، وعلى الرغم من أن الكيفية التي أدار بها الحرب جنود أفظاظ من أمثال بوجو تستأهل الإدانة الشديدة، فإن فتح الجزائر واقعة مهمة وموائمة لتقدم الحضارة.ـ15) وفتحها بالنسبة له احتلالها ويكفينا انتصار الثورة الجزائرية العظيمة لتفنيد ضغاث اوهامه البائسة التي سرعان ماانقلب عليها مرةً أخرى بأشارته :( إلى أن الاستعمار الأوروبي المباشر هدفه استعباد الشعوب وإخضاعهاـ16ـ ) التي استخدمها "عبدالحسين سلمان" لتفسير تقلباته على نفسه وإلى حد كبير للدفاع عنه بطريقة ملتوية:("إن فتح الجزائر واقعة مهمة وموائمة لتقدم الحضارة" وهذه السقطة سوف يتداركها إنجلز لاحقاً، حين يشير إلى أن الاستعمار الأوروبي المباشر هدفه استعباد الشعوب وإخضاعها. ورغم ذلك فإن إنجلز في مقالته هذه لا ينظر بمنظار عنصري غربي ولا بمنظار العاطفة والأخلاق وإنما من منظور التاريخ، حيث كان يعتقد أن الاستعمار الفرنسي سيعمل "من دون وعي" على تدمير البنيات الاجتماعية ما قبل رأسمالية ويدفع إلى ثورة حقيقية في الوضعية الاجتماعية السائدة في الجزائر ـ 17ـ) ليجتمع هو وإياه وماركس ومن لف لفهم حول التلفيق وفي تعاطيه على سمت واحد:" ان إنجلز في مقالته هذه لا ينظر بمنظار عنصري غربي ولا بمنظار العاطفة والأخلاق وإنما من منظور التاريخ" :تفاهةٌ يبددها فرحه فرحه بأسر القائد العربي العظيم "عبدالقادر الجزائري" وتوخيه نهاية "صراع البدو" المكتوب عليه الفشل :بلا أمل !! وبهذا المعنى: نهاية الثورة الجزائرية العربية التحررية ولم نك ننتظر منه غير سفالة كهذه ومن عبدالحسين سلمان غير عبوديته لشيوعية لم يبق منها غير جثتها عفنة تزكم الأنوف وبيانها نفسه يفضحها: (أنَّ القوميات المتخلفة تكتسب التمدن والتحضر بفضل الأمم الغربية" بفرط أديولوجيتها وبفرطها هي نفسها سوفيتية تفضحها امبريالية فاشية وصلت بها الستالينية إلى أطوريها وهي الأخرى استهدفت العرب وأصابتهم بأعترافها بما تسمى "أسرائيل" في 17 آيار 1948 في مقتل وتدشينها هي نفسها الأعتراف بهذه الدولة الأحتلالية الفاشية اللقيطة يعود إلى صهيونية قيادتها وعلى وجه الخصوص منها لينينيتها وتروتسكيتها وبالأحرى إلى صهيونيتها هي نفسها كلها بكليتها ولايمكن فصلها عنها وامبرياليتها جبلتها ولايمكن التعامل معها إلا بحملياتها بها نفسها وبها علاقاتها وبها مراتبها حتى انهيارها:سيرورتها التي انتهت بها في صورتها الفاشية متقمصة "روسيا الأتحادية" وسوريا ضحيتها بوصفها امتداداً لسوفيتيتها وبحسب الأتفاقيات اللامتكافئة التي أبرمتها معها وكل هذا وذاك وغيره وان لم يصل بـالأكاذيب إلى ماوصل إليه الدكتور عبد الله علي إبراهيم:(أن ماركس استشفى في الجزائر في أخريات حياته 1883 وكان له رأي حسن في العرب والإسلام خلال إقامته القصيرة في الجزائر إلا أنه ذكّر الجزائرين أنه لن تقوم لهم قائمة إلا بثورة لا تذر ـ18ـ ) بهذه الدرجة من الأبتذال والفقوع فأنه دخل في تضاعيف العوامل التي آلت إلى نشوء "مدينات يسرائيل"وتطورها وصولاً إلى حاليتها وكذبة كهذه: مِدينات يِسْرائيل تحتمل نفسها وتحملها مالاطاقة عليها أصلاً:مدينات: بالعربية الآرامية دولة، إسرائيل : وبها نفسها العربية الآرامية: أسر:أسير وإيل: الله وتقليدها لمدينة بابل:باب ائيل:باب الله التي اشترطتها الحضارات الرافدينية المتساوقة في نفسها وعبرها وعلى حدها ستبقاها بتحولاتها على حالها غير قابلة سوى لنفسها بماهيتها الأحتلالية وهي في محطها وانحطاطها ستؤول إلى انحلالها بالضرورة ودولة اصطناعية مثلها لغتها المسماة عبرية هي بأتفاق معظم العلماء عربية فينيقية ونجمتها المزعومة دوادويتها هي عشتارية وهي نفسها صهيوصليبية ونوويتها نَوَاتِهَا وسيسْتَنْوَيها التأريخ بلزوم جبلاتها وجلابيبها وفي غضون حاليتها:كمها يكمها وكيفها يكيفها إلى اضمحلالها ولانقيسها إلا بترامبيتها صفيقة كصفقتها:بأتساعها تضيق بنفسها ذرعاً وتهيج عند انكماشها وفي غضونها تتزين بالسعودية والسعودية بها وهما متماثلان وبلزومهما ومستلزماتهما ولوازمهما صهيوصليبيان قحان
http://www.el-karamat.de/html/seite114.html
ويعملان على قدم وساق وهما يتناغمان على مدى "حياتهما" لم يعكر صفوها بينهما طلقة واحدة في حين انهما مترابطين يقومان أصلاً على حروبهما على العرب وبالأحرى:انهما الحرب المستدامة نفسها عليهم وقد وصلت إلى مرحلة
https://www.youtube.com/watch?v=QAtwbLwI7z8
دفاع الأسرائيلي الفاشي "إيدي كوهين" عن زوجة الصهيوصليبي السعودي سليمان بن عبدالعزيز آل سعود علانية على افتعاله وفجاجته فأنه لاينم إلا عن ودٍ متين له وهو نتاج العلاقة الجبلوية التي تربطهما وهو كغيره من الظواهر المماثلة ستقترب بالثانية وجوقتها الخليجية إلى مستوى تحقيق الأنسجام مع اسرائيليتها:تطويعها عليها والذهاب بها إلى أبعد بكثير كثير من التطبيع معها وتطور كهذا ماكان ليتم لولا احتلال العراق والهيمنة عليه بعلاقات مختلفة يتم موازنتها بما يضمن الأمساك بها مخربة على شاكلتها هذه ولما قيض لتافه فارسي كهذا اللا "أحمد القبنجي" سب الذات اللالهية والتطاول على مقام نبينا وحبيبنا محمد بن عبدالله القرشي صلى الله عليه وسام ولما قيض لكرد أوغاد كهؤلاء الذين لاتربطهم صلة بالعراق غير هجرتهم إليه التي سهلها الأسلام الحنيف بعد القرن الثامن الميلادي طلباً للأرتزاق وبمرور الزمن احتلال شمال وطننا ـ ديار بكر بن وائل:
إن أنت أكرمت الكريم ملكته  وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا‏
 http://www.el-karamat.de/html/seite118.html
احتلاله بلزوم الأحتلال الصهيوصليبي الأمريكي نفسه الذي اشترطه لنفسه "قاعدة عسكرية عملاقة" وللكرد أنفسهم مرتزقة بحسبهم هم أنفسهم وكان أحد أهم أسباب انتشارهم في شمال بلاد العرب في البداية استعمالهم بهذه الصفة من قبل العرب أنفسهم ثم من قبل السلاجقة 1037 ـ 1194 الذين أتوا بهم للقيام بأعمالهم الوسخة وكان سلطانهم "أحمد سنجر 1085 ـ 1157م" من اولاهم اهتماما كبيراً لضمان ولائهم له ومن بين الأمتيازات التي منحهم إياها تسميته "اقليم الجبال" في جبال "كرمان" بما تسمى ببلاد فارس وهو نفسه أطلق عليها "كردستان" على مجرى خراسان التي حكمها هو:انظر مقالنا "كردستان إسرائيلاً" 
http://www.el-karamat.de/html/seite118.html
حيث نقرأ في مقدمته:كردستان:اسم علم مركب مزجي من كلمتين اثنتين : كرد وكَرَدَ:فعل كَرَدَ كَرْدًا كَرَدَهُ:طَرَدَه كَرَدَهُ:كفّهُ كَرْد:اسم كَرْد:مصدر والكَرْدُ: َأصلُ العُنُق واستان من الأستان وهو بحسب ابن الأعرابي أصل الشجر وقيل ان :(ستان فارسية تعني موضع أو مكان أو أرض وهي مشتقة من كلمة شتانا) دون ان نجده في القاموس الفارسي ـ العربي على أهميتها القصوى لتصريفه بهذه الهيئة ولابد ان يكون قد سُرق بهيئته هذه "ستانـ ـ دن:وارد" من المفرنسة المفرنسة التي انتحلته هي الأخرى من العربية كـ ـ
Stan-d
جَنَاح
أو من المؤنجلزة
Stan-d
أجَمَة ، بَوَار ، حَمّالَة ؛ حامِل ،دِعَامَة ؛ شَجْراء وا لشَّجْرَاءُ : الشَّجَرُ المُتلَفُّ المتكاثف أو الأرضُ ذاتُ الشَّجَر المتكاثف أو من المؤلمنة
Stan-d
مكان معين ، موضع محدد
وفي نهاية التحليل يبقى هو نفسه بحسب ابي حنيفة رضي الله عنه في أصله :شجر يفشو في منابته ويكثر وإذا نظر الناظر إليه من بُعدٍ شبهه بشُخُوصِ الناس ؛ قال النابغة الذبياني 535م ـ 604م:
تَحِيدُ عن أَسْتَنٍ سُودٍ أَسافلُه  مِثْل الإِماء الغَوادِي تحْمِلُ الحُزَما ‏
ولايرقى إلى عربيته الشك قطُ وهكذا فأن كردستان لم تك موجودة في التأريخ قبل افتعالها من قبل السلطان السلجوقي السادس سنجر 477هـ ـ 552هـ في "اقليم الجبال":ـ
وكم قَطَعْنا من عَدُوّ شُرْسِ  زُطٍّ وأَكْرادٍ وقُفْسٍ قُفْسِ
وبحسب تأطيرهم من قبل أبي الفضل جمال الدين بن منظور الأنصاري 1232م ـ 1311م في "لسان العرب"الذي تضمن هذا البيت دون ذكر صاحبه:جِيل يكون بِكِرْمان في جِبالها كالأَكْراد والأَقْفَس من الرجال: المُقْرِف ابن الأَمَةُ و الأَمَةُ جارية أو امرأةٌ مملوكة ولابد ان تكون هي نفسها قبل ذلك بقرون كما شخصها صاحبي مالك بن الريب هـ 641م ـ 677م في رثائيته:ـ
أقول وقد حالتْ قُرى الكُردِ بيننا  جزى اللهُ عَمرًا خيرَ ما كان جازيا
وارتسمها هناك:
لعمريْ لئن غالتْ خراسانُ هامتي  لقد كنتُ عن بابَي خراسان نائيا
فإن أنجُ من بابَي خراسان لا أعدْ  إليها وإن منَّيتُموني الأمانيا
وهكذا تفضح هي نفسها منذ البدء كمفردة علاقتها بالأحتلال بوصفه هذا وبشروطه الأستبدادية وصولاً إلى فاشيته العثمانية بوصفها نتاجه وبلزوم ذلك بوصفها أحد أهم بناه الفوقية التي تداخلت في الصراع على مدى قرون طويلة حتى بدا الكرد أنفسهم وكأنهم أحد عوامله الحاسمات وهم ليسوا كذلك وغير قابلين لغير التفاهة التي هم فيها وعليها :انهم أدوات ترتهن بغيرها ولم تلقى في كل ما اختبرته واختبرها غير الهزائم متراكبات ومتلاحقات وماحقات ويمكن مدها من مهاباد إلى الأستفتاء: بتخلي الأحتلال السوفياتي لأيران عن الأولى التي أسسها نكاية بأمريكا حيث :(أصبحت إيران بعد الانسحاب السوفياتي جزءا من منطقة النفوذ البريطاني والأميركي، وكانت تصفية جمهوريتي مهاباد وأذربيجان جزءا من أولى نتائج هذه المتغيرات، إذ إنه بعدما تأكد قوام السلطنة من حقيقة الموقف الأنجلوأميركي الداعم لإيران, وبانسحاب القوات السوفياتية قامت القوات الإيرانية في ديسمبر /كانون الأول عام 1946 باقتحام جمهورية أذربيجان ثم بعد ذلك بأيام اقتحمت هذه القوات جمهورية مهاباد لتقضي على هذه الجمهورية الفتية، ثم لتقوم بعد ذلك وتحديدا في مارس/آذار 1947 بإعدام قاضي محمد وعدد من معاونيه من قادة الجمهورية ومناضلي الحركة الكردية.19ـ) ودون الأشارة إلى فرار قائدها "مصطفى البرزاني" إلى مكان ما ونفسه الكاتب "مدحت عقراوي" بعدم اشارته إلى اية مقاومة من قبلها لهذا الأقتحام يقر بجبنها وبأستسلامها إليه والحق لايرى إلا بالحق ان احد عشر شهراً هي كل عمرها كانت غير كافية أبداً للتحضير لمواجهة مدمرة كالتي ارادها الشاه رضا بهلوي لها لأسباب لاتتعلق بالأحتلال وحده فقط وانما بنتائجه هو نفسه وهروبه إلى المنفى الذي أفقدته إلى حد كبير هيبته ولأعادتها كان عليه الظهور بشخصية البطل القومي الذي لايشق غباره الذي يتحلى به الشاه في دعايته الفاشية وبأصطفافه مع الفاشية الألمانية الهتلرية يكتسب مواصفاتها ويتحلى بها أرية غير مرئية :غير موجودة أصلاً من حيثها وحيثياتها ونفسها هي التي ارتقت به في الحضيض صعوداً إلى الوهية تافهة واتفه منها شيعيتها وهي نفسها الآرية التي يدعيها أبناء جلدته الكرد أنفسهم كما يدعون ميديتهم عائدين بأنفسهم إلى "أصلهم الفارسي" على عدم اصالته لأستعماله اللغات الرافدينية العربية ثم استعمال العربية نفسها حتى يومنا هذا و"عبد الله محمد علي العلياوي" وهو اسم مستعار لم يفعل شيئاً غير تأطيره في كرديته وكرديته فيه:هكذا في خبيص يكشف انعدام شخصيتهما "القومية":( تعود جذور المشكلة الكردية إلى ما قبل الميلاد بفترة طويلة وإن لم تعرف بهذا الوصف، فقد تسبب سقوط الإمبراطورية الميدية التي أسسها الكرد على يد الفرس الأخمينيين وتعرضهم لاستعباد الأقوام الهندوأوروبية التي نزحت لمنطقة كردستان الحالية، في ظهور شعور مبكر بالظلم واغتصاب الهوية، لم يتخذ ذلك مظاهر قومية في حينه لكنه أسس للمشكلة التي مرت عليها فترات هدوء بعد الفتح الإسلامي الذي أنقذ الكرد ومنحهم حقوقا قومية وحرية تأسيس إمارات عديدة تحكم نفسها بنفسها في إطار الدولة الإسلامية، وذلك قبل أن تبدأ المعالم الحديثة للمشكلة الكردية بالتشكل منذ بدايات القرن السادس عشر ـ20ـ) ودائماً دونما أسانيد لأنعدامها بهذه الهيئة أصلاً وليس بسبب عدم ذهنيته فقط كزميليه الآخرين ولاذهنية كهذه التي يتوفرون عليها تجعلهم يتخبطون ويخبطون في قضايا لاتقبل الجدل علمياً وتشترط ازالة "الدال" السابق لأسماءهم المستعارة لأنتحاله على وجه اليقين من قبلهم لأعطاء تلفيقاتهم الأسرائيلية مواصفات أكاديمية علمية وتضع مستنقع الجزيرة الصهيوصليبية وأصحابها وموقعها بمنصب المتواطؤ معهم في تحريف الحقائق والتأريخ والعروبة أصله وفصله ولايدل ماذهب إليه "مؤيد عبد الستار" في الموقع الصهيوصليبي هذا إلا على كرديته:(وخود في الفارسية/ الكوردية هي الخوذة التي تستخدم لحماية الرأس في المعارك والحروب ، دخلت العربية ، وقد يكون اصل كلمة غود "غود ـ الرب" الانجليزية وامثالها في اللغات الهندو اوربية يعود الى الاسم السومري الثور .اما اسم مدينة بابل ، فتفسر بانها باب ايل ، اي باب الاله ، ولكني وجدت لها تفسيرا في معاجم اللغة الفارسية بمعنى المغرب ، بينما تعني خوراسان : المشرق ، وهي مركبة من خور : اي شمس في الكوردية / الفارسية ، ومازالت تستخدم بهذا المعنى ، وتاتي بلفظ خورشيد في الفارسية ايضا.وآسان بمعنى مكان ، فخوراسان تعني مكان شروق الشمس او المشرق ، وبابل مكان غروبها اي المغرب ، ومثلها اسم قصر المناذرة الذي شيده المعمار سنمار للشاه بهرام في الحيرة وسمي قصر الخورنق ، وهو تحريف عن الفارسية / الكوردية عن خور نكاه ، والكلمة مركبة من خور = شمس + نكاه وتعني في حراسة الشمس او في حفظ الشمس لان نكاه تعني : في رعاية ، حراسة ، حفظ ، ومنها خذا نكاه دار اي في رعاية الله وحفظه ، ومازالت مستخدمة في الوقت الحاضر في الفارسية ، والكرنك في مصر ايضا تحوير لخور نكاه ـ21ـ) وكل مايقدمه فيها وعبرها قلبه الحقائق: دخول كلمة الخوذة إلى العربية عبر فارسية كردية والأولى هي الأهم لأنها مصدر الثانية وهي لاتمتلك مواصفات اللغة بمعناها هذا لأنها أما كلدية أو آرامية أو عربية بعد تحريفها وكلها رافدينية عربية والفرس أنفسهم اعتمدوها لغات رسمية لهم فكيف والحال هذا تكتسب هي استقلاليتها من "لغتها الأم العربية" وقد أشرنا بمناسبات مختلفة إلى انعدامها في عدمها وبالتحديد منذ بهلوليتها التي يدعيها الكرد أيضاً بوصفها لغتهم القديمة وهي العربية الأرامية التي كانت الأخمينية 559- 331. ق .م قد اعتمدتها لغة رسمية حتى بعد احتلالها بابل عام 539 قبل الميلاد وفيها ولم يتم التخلي عنها من قبل الفرثية 248 ق.م – 224 ق.م والساسانية 224–651 ق.م وصولاً إليها حتى يومنا هذا: تَخَوَّذَ تخوَّذَ يتخوَّذ خوُّذًا فهو مُتخوِّذ تَخَوَّذَهُ: تعَهَّدَه وتخوَّذ الجنديُّ: لبس الخُوذة وأَمْرٌ خَائِدٌ لَائِذٌ ، وَأَمْرٌ مُخَاوِذٌ مُلَاوِذٌ إِذَا كَانَ مُعْوِزًا. وَخَاوَذَ عَنْهُ إِذَا تَنَحَّى ؛ قَالَ أَبُو وَجْزَةَ؛وَخَاوَذَ عَنْهُ فَلَمْ يُعَانِهَا والرب بالمؤنجلزة وهي الأخرى مسروقة من العربية:غوث: أَجَابَ اللَّهُ غَوْثَاهُ وَغُوَاثَهُ وَغَوَاثَهُ. قَالَ: وَلَمْ يَأْتِ فِي الْأَصْوَاتِ شَيْءٌ بِالْفَتْحِ غَيْرُهُ ، وَإِنَّمَا يَأْتِي بِالضَّمِّ ، مِث ْلُ الْبُكَاءِ وَالدُّعَاءِ ، وَبِالْكَسْرِ ، مِثْلُ النِّدَاءِ وَالصِّيَاحِ قَالَ الْعَامِرِيُّ؛بَعَثْتُكَ مَائِرًا فَلَبِثْتَ حَوْلًا مَتَى يَأْتِي غَوَاثُكَ مَنْ تُغِيثُ ؟ إِنَّ الْمُقِيتَ بِمَعْنَى الْحَافِظِ وَالْحَفِيظِ لِأَنَّهُ مُشْتَقٌّ مِنَ الْقَوْتِ ، أَيْ: مَأْخُوذٌ مِنْ قَوْلِهِمْ: قُتُّ الرَّجُلَ أَقُوتُهُ ، إِذَا حَفِظ ْتَ نَفْسَهُ بِمَا يَقُوتُهُ. وَالْقُوتُ: اسْمُ الشَّيْءِ الَّذِي يُحْفَظُ نَفْسُهُ ، قَالَ: فَمَعْنَى الْمُقِيتِ عَلَى هَذَا: الْحَفِيظُ الَّذِي يُعْطِي الشَّي ْءَ عَلَى قَدْرِ الْحَاجَةِ مِنَ الْحِفْظِ ، قَالَ: وَعَلَى هَذَا فُسِّرَ قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا ، أَيْ: حَفِيظًا ، وَقِيلَ فِي تَفْسِيرِ بَيْتِ السَّمَوْأَلِ: إِنِّي عَلَى الْحِسَابِ مُقِيتُ ، أَيْ: مَوْقُوفٌ عَلَى الْحِسَابِ ، وَقَالَ آخَرُ؛ثُمَّ بَعْدَ الْمَمَاتِ يَنْشُرُنِي مَنْ هُوَ عَلَى النَّشْرِ يَا بُنَيَّ مُقِيتُ؛أَيْ: مُقْتَدِرٌ ، وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ: الْمُقِيتُ عِنْدَ الْعَرَبِ الْمَوْقُوفُ عَلَى الشَّيْءِ. وَأَقَاتَ عَلَى الشَّيْءِ: اقْتَدَرَ عَلَيْهِ وليس الثور كما ذهبت كرديته إليه والثور في جميع اللغات الرافدينية العربية أصلاً وفصلاً هو الثور نفس: 
taurus
وسرقته المسماة لغات أوربية والأشهر من بينها الأسبانية بسبب مصارعتها الثيران
corrida de toros
وقبلها اليونانية ثم اللاتينية وحتى اوربيتهاا هي الأخرى عربية فينيقية وهو بذلك يثير الأشفاق قبل السخرية وبالأحرى انه يثيرهما معاً لعدم صلة "الثور" بالله :أيل الذي يتفق عليه جميع علماء الرافدينيات وأبرز مثل على ذلك هو الثور المجنح الذي كان يحرس بشخصيتين منه سور مدينة "دور شروكين" التي بناها الملك ألأشوري العظيم سرجون التاني 721- 705 قبل الميلاد وكان ابنه سنحاريب قد غادرها إلى مدينة نينوى ليتخذها عاصمة لمملكته التي اكتظت بهذه الثيران التي ترمز للقوة كتعبير رمزي عن سياستها وحضارتها الآشورية وهو نفسه شيدو لاموسو في النصوص الآشورية وتعود اصولها إلى لامو السومرية وهو يستعمل لآنثى من الجن مهمتها حماية المدن والقصور ودور العبادة وبهذه الوظيفة تنتفي بالضرورة الوهيته مما يبطل استذكائه هذا اذا كان مصدره هذا ونحن بذلك نحمله عبقرية ليست أقل أو أكثر من عبقرية العلماء الصهياينة الذين اكتشفوا "الذرة" في مختبرات "بريطانيا" مع اصطناعها دويلتهم الممسوخة المسماة "إسرائيل" وعرضها نووية بضخامة مجوفة مثلها بعد اكتشاف بن سيار بن هانئ النظام 777ـ 836 م وبصرته بصره وبصيرته نظريته في "الذرة" دون ان تتوفر على اسمها
atom
وأسمها هو الآخر من بنات أفكارنا نحن العرب:امرأة "اتُوم":صغيرته الفرْج فرجها والمفرج عنها غلمتها ومعالجها وهي منابع الهامنا والأمور لاتلقى على عواهنا ولها صغيرة أو كبيرة شروطها وهي بدورها تشترط نفسها علةً ومعلولاً ويكفينا ان تكون الفترة التي عاش فيها "روجر بيكون 1214–1294" على سبيل المثال فترة قاحلة لنعرف مدى الضنك الحضاري التي كانت بريطانيا فيه وعليها وهو نفسه قال بتأثره بعلوم العرب ونحن نقول بسرقتها منها وتقمصها كهذرياناته مثلها التي جلبت له ويلات الكنيسة كالتلسكوبات التي اخترعها عالم البصريات الأعظم أبو علي الحسن بن الحسن بن الهيثم البصري 965 ـ 1040 م وهو الذي اخترع "النظارة" أيضاً وليس غيره ونفسه الذي اخترع المجهر وليس روبرت هوكها 1635-1703 ـ انظر مقالنا : الجبلات البعثية للدولة اللاإسلامية الفاشية
دفاعاً عن الأسلام ضدها بحمِيَّته وحِماه ومعها على ديدنها الحملات الصهيوصليبيات
www.el-karamat.de
قرووسطتيها نهضوية وكنسية ونوويتها فاشيتها ونقيسها برئيسة وزرائها "تيريزا ماي" وبموافقتها هي نفسها "على ضربة نووية وان ادت إلى مقتل مئة ألف شخص مدني" نؤكدها فاقعةً وبتسليمها إياها جاهزة إلى اسرائيلها هي التي تكتسب نفسها بوصفها حرباً دائمة على بلاد العرب وعلاقات كهذه ترتتبط ارتباطاً عضوياً بها وبمجمل علاقاتها الصهيوصليبية :الأحتلالات الفاشية كلها هي وجبلاتها الفوقية كمجتمعها المدني ومدنيته التي تدعيها له هي بأم عينها همجيتها بشيعتها وشيوعييها وتشرينييها وجواسيسها ومخبريها وكردها وسلاجقتها وعثمانييها وخليجييها ومختلجيها وخواجيها رعاعاً وسفاحين وجلادين وبلصوصها أسباداً وأطمالاً وقراضيب وقفافين وعماريط ويختلط فيهم جعفريها بأيادها وايادها بنوريها ونوريها بحيدرها وحيدرها بعادلها وعادلها بمصطفاها ومصطفاها بجرائمها وجرائمها شيعية وناشطاتها كمنشطاتها على شاكلة المتورمات شفاههن والممزقات عضلات مهابلهن والمنقوعات بالمني كهذه المعمدة حريتها بنيكات متعوية من قبل قائدها الفارسي أصلاً وفصلاً :الطبطبائي اللاحكيم المعروف بأغتصاب النساء ربما ثأراً لأغتصابه هو نفسه من قبل الأمريكان في أحد سجونهم:معلومة غاية في الدقة أو الناشطات اللائي استلمن للتو شملات ـ ملابساً داخلية "راقية":
dessous
بدقة متناهية مفردة عربية قحة: دسس: الدَّسُّ: إِدْخَالُ الشَّيْءِ مِنْ تَحْتِهِ ، دَسَّهُ يَدُسُّهُ دَسًّا فَانْدَسَّ وَدَسَّسَهُ الدَّسُّ دَسُّكَ شَيْئًا تَحْتَ شَيْءٍ وَهُوَ الْإِخْفَاءُ.؛وَدَسَسْتُ الشَّيْءَ فِي التُّرَابِ: أَخْفَيْتُهُ فِيهِ, وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ, وَالدَّسِيسُ: إِخْفَاءُ الْمَكْرِ.؛وَالدَّسِيسُ: مَنْ تَدُسُّهُ لِيَأْتِيَكَ بِالْأَخْبَارِ ، وَقِيلَ الدَّسِيسُ: شَبِيهٌ بِالْمُتَجَسِّسِ دُس َّ ، فَهُوَ مَدْسُوسٌ, ِوَكُلُّ شَيْءٍ أَخْفَيْتَهُ وَقَلَّلْتَهُ فَقَدْ دَسَسْتَهُ وَوَدَسَ عَلَيَّ الشَّيْءُ وَدْسًا أَيْ خَفِيَ. وَأَيْنَ وَدَسْتَ بِهِ أَيْ أَيْنَ خَبَأْتَهُ ؟ وَالْوَدِ يسُ: الرَّقِيقُ مِنَ الْعَسَلِ. وَالْوَدَسُ: الْعَيْبُ, يُقَالُ: إِنَّمَا يَأْخُذُ السُّلْطَانُ مَنْ بِهِ وَدَسٌ أَيْ عَيْبٌ.
 دَسُّكَ شَيْئًا تَحْتَ شَيْءٍ وَهُوَ الْإِخْفَاءُ. وبالمفرنسة خَفَايَا الْأُمُور ، تَحْت ، مَلابِسُ النِّساءِ الدَّاخِلِيَّة ، أسفل ،دون، وضع سفلي وكلها تنطبق على العربية تماماً وبها ستكتسب طاقة جمالية أعظم لأكتسابها غلمتها والقاءها في المخيلة بشفافيتها وشعريتها وبمعيتها مستحضرات تجميل فرنسية ـ للقائدات فقط ـ رشوة تقديراً لثوريتهن والناشطات المتماديات بتحررهن النيكي احتلالياً وصولاً إلى مشاعيته وتباهيهن بتعاطيه ماخورياً هكذا ليمضي الجميع بوسائط مختلفة وبأدوات مختلفة واديولوجيات مختلفة هارجين ومارجين بينما توجه هي من كُلِّ حَدَبٍ وَصَوبٍ صواريخها إلى سوادها وسوادها وستطلق لها العنان نحوها وهاهي نواحيها تختلط بنواحها وحابلها بنابلها وستخلطني أنا بدمي
 انجز في 10 آيار 2020


اشارات
ـ*ـ كتاب النجاة ، نقحه وقدم له الدكتور ماجد فخري، منشورات الآفاق الجديدة ـ بيروت 1985ـ
ـ1ـ وبالتحديد مثلاً قانون الجاذبية: ( وأما الثقل والخفة في بعض الأجسام فهو من أجل أن الأجسام الكليات كل واحد له موضع مخصوص ويكون واقفا فيه لا يخرج إلا بقسر قاسر وإذا خلي رجع إلى مكانه الخاص به فإن منعه مانع وقع التنازع بينهما، فإن كان النزوع نحو مركز العالم يسمى ثقيلا وإن كان نحو المحيط يسمى خفيفا ) وسرقه ابن سيناء 980م- 1037م :بلغة هشة تنم عن عدم فهمه له :( إنك لتعلم أن الجسم إذا خلى وطباعه ولم يعرض له من الخارج تأثير غريب لم يكن له بد من موضع معين وشكل معين) وفي مكان آخر أكثر هشاشة:( وليست المعاوقة للجسم بما هو جسم بل بمعنى فيه يطلب البقاء على حاله) وكنا قد عملنا في مقالنا "عندما تصبح رسائل إخوان الصفا وخلان الوفاء نهباً لعمروطٍ كأبن سيناء" مقابلين ومقارنين ومقاربين لنضعه بالصفة الموصوف بها من قبلنا وسنصل بهذه الواسطة بطبيعة الحال إلى "اسحاق نيوتن"1642م ـ 1727م الذي لابد ان يكون قد سرقه هو الآخر وسواء من رسائلهم التي كانت مترجمة إلى لغات أوربية عديدة عام 1005م أم من "المعتبر في الحكمة" لأبي البركات هبة الله بن علي بن ملكا البغدادي1087م ـ 1165م الذي كان هو الآخر مترجماً فأن قصب السيق يعود لأخوان الصفاء كما يعود إليهم علم الجغرافيا بتفاصيلة المتقدمة كثيراً كثيراً على العلماء الأوائل ـ أقرأ رسائلهم ـ
ـ2ـ محمد يسري أحمد القبانجي: المفكر الحداثي الذي يرتدي العمامة الدينية،رصيف ، محمد يسري، الجمعة 2 فبراير 2018ـ
 ـ3ـ سيرة حياة حسن القبنجي ،عبد اللطيف العميدي
ـ4ـ إلى المفكر أحمد القبانجي مع التحية- خاص بصوت كوردستان- محمد مندلاوي 21ـ9ـ 2019ـ
ـ5ـ الشرق الأوسط:أَحمد القبانجي.. جذوة العقل وظلمة المعتقل، الخميس - 16 ذو الحجة 1433 هـ - 01 نوفمبر 2012 م ـ رقم العدد ـ12392ـ
ـ6ـ الدكتور الدكتور عزيز الدفاعي :لماذا اعتقل الإيرانيون أحمد القبانجي 2.02.2013،العراق اليوم
ـ7ـ كتاب التعريفات تأليف الشريف علي بن محمد الجرجاني، صفحة 104، دار الكتب العلمية ،بيروت ـ لبنان
ـ8ـ نفس المصد ،الصفحة 104 ـ 105ـ
ـ9ـ منطق الخطاب القرآني ،دراسات في لغة القرآن ، محمد باقر سعيدي روشن، ترجمة رضا شمس الدين،العنوان الأصلي: زبان قرآن ومسائل آن، طهران 
ـ10ـ 10- marlene vesper: Marx in algirien,Bonn : pahl-Rugenstein,1995
ـ11ـ نفس المصدر
ـ12ـ نفس المصدر
ـ13ـ كارل ماركس ، رأس المال، المجلد الأول، الطبعة الألمانية أ الصفحة 537 ـ
انظر أيضا مبحثنا:بيان البيانات في كشف السرقات من فلسفة العرب من قبل هيغل،ماركس، انجلز، المستهل الأول، ناجي الحازب، الصفحة 14، كولونياـ ألمانيا الأتحادية1987ـ
ـ14ـ فردريش انجلز ،عبد الحسين سلمان،الحوار المتمدن-العدد: 6280 - 2019 / 7 / 4 - ، المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
ـ15ـ نفس المصدر
ـ16ـ نفس المصدر
ـ17ـ نفس المصدر
ـ18ـ نفس المصدر
ـ19ـ تجارب الحكم الكردية.. رؤية نقدية، نجدت عقراوي، 21ـ 5ـ 2006، موقع الجزيرة الصهيوصليبي
ـ20ـ جذور المشكلة الكردية ، عبد الله محمد علي العلياوي، موقع الجزيرة الصهيوصليبي، 21 سبتمبر 2014 ـ
ـ21ـ الشروكية والكورد الفيلية احفاد السومريين والعيلاميين ، مؤيد عبد الستار، الخميس 24/01/2012،موقع الجزيرة الصهيوصليبي